L’ Umanesimo , corrente culturale c

L’ Umanesimo , corrente culturale che si sviluppa in Italia nel corso del Quattrocento, presenta delle caratteristiche molto differenti rispetto alla precedente età medioevale.
Già nella letteratura trecentesca, soprattutto nel Decameron di Boccaccio, si poteva notare un distacco con la mentalità del Medioevo; nel Quattrocento, però, tale distacco si fa più evidente, poiché la mentalità umanistica prende una posizione nettamente opposta al pensiero precedente.
Si ha, infatti, una visione antropocentrica, in cui l’uomo è al centro dell’universo, contro la precedente visione teocentrica della realtà, che vedeva Dio al centro e l’uomo sottoposto al suo volere; inoltre, l’uomo è “faber fortunae suae”, cioè artefice del proprio destino, in quanto può costruire la propria ricchezza e la propria felicità attraverso la sua fatica, la sua intelligenza e l’essere “buon massaio”, cioè un attento amministratore dei propri beni.

النتائج (العربية) 1:

النزعة الإنسانية، والثقافية الحالية المتقدمة التي في إيطاليا خلال القرن الخامس عشر، بسمات مختلفة جداً من عصر القرون الوسطى السابقة.يمكن تلاحظون فعلا في أدب القرن الرابع عشر، لا سيما في "ديكاميرون بوكاتشيو"، نشر مع عقلية العصور الوسطى؛ في القرن الخامس عشر، ومع ذلك، هذه الفجوة يصبح أكثر وضوحاً، نظراً لعقلية إنساني يأخذ موقفا واضحا المعاكس للفكر السابق.أنها، في الواقع، عن رؤية محوره الإنسان، وفي الرجل الذي هو في مركز الكون، وضد الرؤية ثيوسينتريك السابقة للواقع، أنه رأي الله في المركز وسيكون الرجل الذي قدم له؛ وعلاوة على ذلك، رجل "فابر suae فورتون"، هي المسؤولة عن مصيره، لأنه يمكن أن نبني بهم الثروة والسعادة من خلال نضاله، ذكائه ويكون "حسن i.s.c."، أي مسؤول حذراً من بضاعته.

النتائج (العربية) 2:

و"الإنسانية، تيار الثقافية التي تم تطويرها في إيطاليا خلال القرن الخامس عشر، يحتوي على العديد من الخصائص التي تختلف عن العصور الوسطى السابقة.
بالفعل في أدب القرن الرابع عشر، وخاصة في ديكاميرون بوكاتشيو، وتستطيع أن ترى فجوة بعقلية العصور الوسطى. في القرن الخامس عشر، ومع ذلك، تصبح هذه الفجوة أكثر وضوحا كما تأخذ عقلية الإنسانية موقف معاكس إلى حد كبير في الفكر السابق.
وقد، في الواقع، وجهة نظر محوره الإنسان، في الرجل الذي هو في مركز الكون، مقابل وجهة النظر السابقة الله تتمحور حول الواقع الذي رآه الله في المركز وقدم الرجل لإرادته. وبالإضافة إلى ذلك، فإن الرجل هو "fortunae فابر suae،" هذا هو سيد مصيره، لأنها يمكن بناء ثرواتهم الخاصة والسعادة من خلال عمله الشاق، والذكاء، وكونه "مضيفة جيدة"، مدير دقيق من أصولها.